نعممثال رقم واحد حصلت لي ھذه القصھ وانا ادرس في الصف الثالث الثانوي كنت ابلغ من العمر حینھا حوالي 19 عاما. كانت امي مدرسھ في احدى المدارس الثانویھ , وكانت كثیرة الزیارات والاجتماعات بزمیلاتھا المدرسات , وكنت دائما اوصلھا الى زمیلاتھا والى المدرسھ , وكما اني كنت اوصلھا ھي وزمیلاتھا الى الاسواق او الى أي مكان یریدونھ , كنت اسمع الاحادیث التي تدور فیما بینھم ومشاكلھم في العمل وحتى مشاكلھم الخاصھ , وكنت حینھا اتظاھر وكاني لا ارى لا اسمع لا اتكلم , وكان ھناك بعض من اصدقاء امي یتحدثن بكل راحھ , لا وبل احس انھم یتعمدن رفع اصواتھم في الكلام لیسمعونني ولكن وكأني لست معھم نھائیا , والأحسن من ذلك ان امي كانت لا تبالي بما یقولون زمیلاتھا , وعند نزولھم من السیاره وابقى انا وامي لوحدنا ذاھبین الى المنزل لا اتحدث عن زمیلاتھا ابدا حتى اطمئنت امي لي تماما. كنت افعل ھذا في البدایھ حتى اظھر بمظھر الولد الخلوق ولكن اصبحت افعل ذلك فقط لحب الاستطلاع لاغیر. لاحظت من خلال ذلك ان ھناك مدرستین قریبتان جدا لامي وھما زینب وابتھال وكانت كثیرة الزیارة لھما دون غیرھم ولكن تحاول امي دائما ان لا تجتمع بھما الاثنتین معا في آن واحد , وقتھا لم ابالي بذلك كثیرا ولكن توقعت ان تكون تفعل ذلك لخلافات بینھم او ما شابھ. في احد ایام الخمیس كان والدي في ذلك الیوم عند زوجتھ الثانیھ , استیقظت من النوم مبكرا و افطرت وجلست اتابع التلفاز , رن الھاتف وعندما اجبت وجدتھا زینب قالت لي : كیفك یا امجد فجاوبت : الحمد لله واخذت تسأل عن الاحوال و الدراسھ , لم تطل كثیرا ثم سألت عن امي فأخبرتھا بانھا لا تزال نائمھ فقالت لي ایقظھا و اخبرھا اني اریدھا في موضوع مھم ثم قالت سوف اتصل بعد عشر دقائق , ذھبت لكي ایقظ امي ودخلت لغرفتھا وایقظتھا واخبرتھا بما حصل , استیقظت امي من نومھا شبھ مرتبكھ وعلى عجل اغتسلت واتصلت بزینب الو كیفك یا زینب ایش اخبارك ایش فیھ عسى ماشر سكتت امي قلیلا ثم قالت امي بنبره عصبیھ : ایش فیكي یا زینب ثم عاودت السكوت وفجأة انفجرت بالضحك وكانت ضحكاتھا تشیر الى سخریھ , شدتني ھذه الضحكات الساخره وانتابني الفضول لاعرف ماھو الموضوع الذي كان مھما وانقلب ً كلیا الى ضحك ؟ ثم قالت امي : ماذا فعلتي لیلة البارحھ , اظنھا كانت لیلة حمراء ثم بدأت تھمس مع زینب وبدا الصوت یخفت قلیلا قلیلا حتى كدت لا اسمعھ, وبعد دقائق اخذت امي التلفون وذھبت الى غرفتھا واغلقت الباب بالمفتاح , تمنیت حینھا ان یكون لدي جھاز اخر حتى اسمع مایقولون او یكون لدي جھاز تسجیل المكالمات , جلست اتابع التلفاز وعقلي یفكر ماذا یقولون وما ھو الموضوع. فجأة خرجت امي من غرفتھا و قالت لي انھا ترید ان تذھب لزیارة صدیقتھا زینب , كانت الساعھ تشیر الى الواحده ظھرا , استغربت قلیلا ولكن لم اظھر لھا استغرابي , بدلت ملابسي فیما ھي ذھبت للاستحمام وعندما انتھت خرجنا وركبنا السیاره وتوجھنا الى بیت صدیقتھا زینب وعقلي لم یقف عن التفكیر وفي نفس الوقت لم اتجرأ بل تعمدت ان لا أسالھا عن الموضوع الذي كانت تتكلم بھ مع زینب , ومما زاد ذھولي انھ ولأول مرة تخرج فیھا امي في مثل ھذا الوقت لتزور صدیقتھا ولم یبدو علیھا أي علامات الغضب او الزعل , بل على العكس كانت شبھ مسروره أو متحمسھ , كما لاحظت انھ كان بیدھا كیس ویبدو ان بداخلھ ملابس .وصلنا الى بیت صدیقتھا واخبرتني بان انتظرھا قلیلا حتى تتصل بي على موبایلي الخاص لاذھب بینما ھي نزلت من السیاره ودخلت بیت صدیقتھا , وماھي الا خمس دقائق حتى اتصلت بي واخبرتني ان اذھب ولكن لیس الى البیت بل لاتمشى قریبا من منزل صدیقتھا لانھا اخبرتني انھا لن تتاخر. ذھبت لافعل ما تقول وجلست افكر مالذي یدور حولي ؟ ثم مالبثت ان انقضت الساعة سریعا وفجاة اتصلت بي امي لتخبرني ان ارجع الى بیت صدیقتھا , وما ھي الا خمس دقائق فقط واذا بي عند منزل صدیقتھا , واتصلت بھا لاعلمھا اني وصلت , فامرتني ان ادخل الى بیت صدیقتھا ...؟ طبعا دھشت وسررت في نفس الوقت واندفعت بكل حماس لادخل الى بیت صدیقتھا ولم اتخیل كیف سیكون الوضع وماذا افعل ھل طلبوني لاصلاح التلفاز او لاصلاح أي عطل , لا ادري ولكن كنت متحمسا , طرقت الباب واذا بأمي تفتح لي الباب وتقول لي ادخل , دخلت وتسمرت عند الباب وذھلت لمنظر امي حیث كانت تلبس قمیص نوم شبھ خفیف من النوع العلاقي الذي یصل الى تحت الركبھ بقلیل , كنت متعودا اراھا تلبسھ في بیتنا فقط لم اتوقع ان اراھا ھنا بھذا المنظر , ھمت امي بالدخول الى المجلس وقالت لي تعال وجلسنا في غرفة الجلوس وفجاة دخلت صدیقتھا زینب وقالت لي : حیاك **** یا امجد , طبعا لم ارفع عیني احتراما لامي وقلت لھا : **** یحیكي , وكان بیدھا فناجیل القھوة قدمتھا لنا ثم جلست بجانب امي , والى ھذه اللحظھ لم ارفع عیني ابدا , وكلي ذھووول اخذت اشرب قھوتي وانا على نفس الحال بینما امي و زینب تشربان القھوه ویتبادلن الھس والضحك, دقائق حتى انتھینا من شرب القھوه وذھبت زینب الى الداخل وبقیت انا وامي , نظرت الى امي بنظرة غریبھ وقالت لي : لماذا لا تكلم الاستاذه زینب , فقلت : بماذا اكلمھا , فقالت لي : كلمھا بحدیث عام واسال عن اخبارھا واخبار ابنھا الصغیر وعملھا او أي شي ولا تسكت ھكذا فمنظرك لم یعجبني , فجاة دخلت زینب وقالت لنا الغداء جاھز وقالت لي : ما رأیك یا امجد امك كانت ترید ان تأكل معي الغداء وتترك في الخارج لتنتظرھا , فاجبت بابتسامة خجولھ وقلت : ھذا نصیبي , فقالت امي : انا كنت ارید انا اخذ لك غداء من عندھا تاكلھ في البیت , فأجابت زینب : وتتركینھ ینتظرك في الخارج , استغلیت الفرصھ واخذت اتفحص ملابسھا اللتي كانت لا تتختلف عن ما كانت تلبسھ امي , وجلسنا على طاولة الطعام وكانت تجلس ھي بجانبي وامي امامي واخذت تمازحني وتقدم لي الطعام وتطلب مني ان اجرب ھذا الصنف وھذا الصنف , كانت بشوشة جدا معي حتى انھا استطاعت ان تكسر حاجز الخجل والرسمیھ التي كنت علیھا , اتممنا الغداء وشكرتھا امي , ثم طلبت مني امي ان انتظرھا في غرفة الجلوس لدقائق , جلست في انتظارھما حوالي العشر دقائق ثم دخلتا وقد بدلتا ملابسھما ومن ثم خرجت انا وامي بعد ان ودعناھا , وقالت لي : نراك في القریب , فقلت لھا : انشاء **** , وذھبت انا وامي الى منزلنا وكأن شیئا لم یحدث. دخلنا الى المنزل وذھبت امي الى غرفتھا مباشرة واخبرتني انھا ترید ان تنام , دخلت الى غرفتي و بدلت ملابسي واخذت افكر ما الذي یحدث , لا یوجد سوى تفكیر واحد ولكن ھل من الممكن ان تكون امي وزینب فعلا من الشاذات جنسیا , لایوجد سوى ھذا التفسیر , لماذا وجدت امي وزینب یلبسان لبسا خفیفا , ولماذا كان یبدوا علیھن اثار الاستحمام حیث كانت شعورھن مبللھ , لا یوجد تفسیر اخر ولكن یبقى الدلیل , فكرت بالوصول الى دلیل ولكن ھذا صعب ولم اجد حلا سوى ان اراقب امي جیدا بدون ان تشعر. الساعھ تشیر الى الخامسھ عصرا وامي لا تزال نائمھ , فذھبت الى محلات الاجھزه الألكترونیھ واشتریت جھاز مراقبة المكالمات ومن ثم عدت الى المنزل ووجدت امي وقد استیقظت , وھي تجري مكالمة ھاتفیھ ظننت انھا تكلم زینب ولكنھا كانت تكلم ابتھال صدیقتھا الثانیھ , ذھبت ووضعت الجھاز في غرفتي وخرجت اتابع التلفاز.انتھت امي من مكالمتھا وقالت لي : انھا ترید الذھاب الى صدیقتھا ابتھال وناخذھا ونذھب الى محلات التسویق .ركبنا السیاره واثناء ذھابنا الى منزل صدیقتھا ابتھال سألتھا : ماذا تدرس كل من زینب وابتھال , فقالت لي زینب لغھ عربیھ وابتھال فیزیاء , فقالت : لماذا تسأل , فقلت : لا انھ مجرد فضول لانكي انتي تدرسین الكیمیاء فأحببت ان اعرف ماذا یدرسن ), وكاني بذاك السؤال فتحت بابا كنت انتظره ان یفتح ,( فقالت امي : اذا كنت ترید ان یدرسنك فلا مانع لدي , فقلت : لا ولكن ارید ان احصل على درجات عالیھ وخصوصا اني في الثالث الثانوي ولو قامو بتدریسي احس باحراج فلذلك افضل ان استعین بمدرسین , فقالت : لا ھؤلاء مثلي وھم صدیقاتي ولما الاحراج وخصوصا انك ربما تفھم منھم احسن من المدرس العادي وكما انھن یحسسن بفراغ نتیجة طلاق ابتھال من زوجھا وغیاب زوج زینب المتكرر بسبب عملھ , سررت جدا لھذه الاخبار , وقلت لامي : اني احتاج ایضا الي مدرس في الریاضیات فقالت : اذھب واختر مدرسا قدیرا تعرفھ مسبقا او یعرفھ احد من اصحابك , سكتنا للحظھ حتى وصلنا بیت ابتھال فكلمتھا امي وقالت لھا اننا بالخارج , وما ھي الا لحظات وجائت ابتھال وركبت معنا فسلمت وقالت : كیفك یا امجد , فقلت : الحمد لله بخیر , فقالت امي : ھذا ابني ماجد وھو بالصف الثالث الثانوي وانتي تعرفینھ , فقالت ابتھال نعم اعرفھ فھو دائما یوصلنا , فقالت امي على الفور : ما رایك ان تدرسیھ في ماة الفیزیاء فھي تخصصك وھو دائما یشكو منھا , فاجابت قائلھ : أمجد مثل ابني وسوف ادرسھ حتى یفھم الفیزیاء ولا تحملین ھمھ ابدا , فشكرتھا امي وشكرتھا انا ایضا على بادرتھا الطیبھ , توجھت الى الاسواق التي یریدونھا وعندما انزلتھم قالت لي امي : ارجع لنا بعد ساعتین , فتوجھت مباشرة الى المنزل لاركب جھاز التصنت على الھاتف ومن ثم قمت بتجربتھ حتى اتاكد من انھ یعمل , وما ان انتھیت حتى مضى الوقت ورجعت سریعا الى الاسواق واخذتھم وعندما وقفنا عند منزل ابتھال الحت باصرار على امي كي تنزل وتسھر اللیلة عندھا , فوافقت امي وطلبت مني ان ارجع لھا عندما تتصل بي ذھبت الى یوسف وھو اقرب اصدقائي وسھرت معھ في الكازینو حتى اتصلت بي امي وعدت لھا ورجعنا الى البیت , واثناء سیرنا بالطریق اخبرت امي انني وجدت مدرسا للریاضیات وسوف یبدا معي من الاسبوع القادم , فقالت امي : لماذا الاسبوع القادم لم یبقى على الامتحانات سوى شھر ونصف , وكما انني اخبرت الاستاذه ابتھال ان تبدا معك من الغد وسوف اخبر الاستاذه زینب ان تبدا معك غدا ایضا , فقلت لھا ان المدرس مشغول في ھذه الایام , ثم امسكت موبایلھا واتصلت بزینب واخبرتھا بالموضوع فوافقت , ولكن سمعت امي تخبرھا بانھا سوف تذھب الى المنزل وتكلمھا , وكانھا كانت تلح لامي ان تاتي لغرض ما فردت فاجابتھا امي بانھا تستطیع ان تلبي طلبھا على الھاتف , كان الحدیث بینھم شبیھا بالالغاز ولكني فھمت معناه فسررت لاني سوف اسمع كل الكلام الذي سیدور بینھم ذھبنا الى المنزل وتظاھرت بالنوم واتجھت لغرفتي وقفلت الباب , بینما اتجھت امي الى الحمام ثم الى غرفتھا , دخلت غرفتي واستلقیت على السریر وكان بجانبي جھاز التصنت , كنت بانتظار امي ان تتصل وماھي الا دقائق واذا بھا تتصل على زینب وجرى بینھم الكلام التالي : امي : الو زینب : ھلا بالغالیھ امي : كیفك زینب : تمام بس لو ماتتغلي علینا امي : ولیش اتغلى زینب : انتي عارفھ ان كسي مولع نار الیوم امي : لیھ زینب : بسبب الفلم اللي شفتھ امس امي : ما قلتلك كل افلامي مافي زیھا زینب : بس ھذا غیر كل الافلام اللي شفناھا من وین جبتیھ امي : **** یخلي امجد زینب : ماتخافین انھ ینتبھ لكي وانت بتاخذي الافلام امي : لا انا اخذھا من غرفتھ وانسخھا على جھازي وعلى طول اردھا زینب : بس كان فیھ نیكھ ولا في الاحلام امي : أي نیكھ زینب : نیكة البنت والرجالین امي : نفسي اجرب الوضع ھذا زینب : یا سلام واحد من ورا والثاني من قدام شي یجنن امي : كیف كسك الیوم بعد الشغل زینب : تصدقین اني اول مره احس انك ماقدرتي تشبعیتي امي : الیوم انتب ما كنتي طبیعیھ ما اعرف ایش السبب زینب : ایش لابسھ ذحین انتي امي : روب النوم زینب : كانك جاھزه امي : تبغیني انام بالبلوزه والتنوره لا ولله انتي عارفھ ما احب انام الا بالروب زینب : یعني زي حالتي خفافي امي : اكید بس وین ایدك كأني بشوفھا على كسك قاعده تلعب زینب : آآآه ****و ھي تعرف طریقھا لوحدھا امي : اقولك زینب : اوكي لحظھ وبعد لحظھ امي : ھا كیفك ذحین زینب : آآآآآه یاكسي ****و بیاكلني امي : ****و یازینب كسك یھبل نفسي اكون عندك ذحین والحسھ زینب : ****و لو كنتي عندي كان قطعت كسك الحلو من اللحس امي : زینب تخیلیني عندك ذحین وبلحس في كسك وانتي تلحسي كسي زینب : آآآآآآآآآآآه امي : آآآآآآآآآآآآآآآآآآه وبدأت بینھم الآھات الحاره التي استمرت لمده طویلھ حتى انزلت كل واحده منھم مائھا , وكنت معھم فیھا لحظة بلحظھ لدرجة ان زبي انتصب كاملا وكأني اشاركھما المتعھ حتى اني انزلت المني , ومن ثم ودعتا بعض واغلقتا الھاتف , وفي ھذه اللحظھ بالذات تعمدت ان اذھب الى الحمام كي اقابل امي عنده وارى حالتھا , حیث ان غرقتي تقابل غرفة امي والحمام بین الغرفتین , خرجت من الغرفھ دون ان تشعر امي و انتظرت قلیلا عند باب الحمام ولكن امي لم تحضر , دخلت الحمام فاغتسلت وخرجت الى غرفتي , وعندما استلقیت على سریري رایت ضوء جھاز التصنت مشتعلا فأدركت ان ھناك مكالمھ فرفعت الصوت لاجد امي تكلم صدیقتھا ابتھال , وكان یدور بینھم : امي : انا كنت حاسھ انك منت مبسوطھ ابتھال : لا بس تعرفي نفسي نغیر او نجدد وضعنا شوي امي : انا عندي لك مفاجئھ بكره تشوفیھا ابتھال : ایش تكون ھذي المفاجأه **** یستر امي : ما حقولك علیھا بكره تشوفیھا ابتھال : ****ب علیكي تقولي ایش ھذي المفاجئھ حمستیني امي : لا ابتھال : **** یخلیكي امي : زب اصطناعي من المطاط ابتھال : واااااااااو ینصر دینك ھذا اللي كنت بدوره من زمان امي : وھو اللي ینسیكي كل الرجال واللي خلفوھم ابتھال : خلاص بكره موعدنا المغرب امي : لا خلیھا عالعصریھ عشان بعد المغرب بیجیلك امجد تدرسیھ اوكي ابتھال : اوكي بس لا تجیني بدون صاحبنا الجدید امي : اوكي ابتھال : تصبحي على خیر امي : وانتي من اھلھ واغلقا الھاتف , وسمعت باب غرفة امي یفتح و دخلت مباشرة الى الحمام لكي تغتسل , ثم خرجت ودخلت الى غرفتھا واغلقت الباب, جلست افكر كثیرا بالاحداث التي حصلت الیوم وافصصھا تفصیصا مملا لكي اعرف كل ما یدور من حولي , واستنتجت انھم جمیعم الثلاثھ شاذات وبینھم علاقة حب وجنس , واصبحت افكر كیف كانت امي تاخذ الافلام من عندي دون ان انتبھ وكیف احضرت الزب المطاطي , وكما اصبحت افكر بما سیحصل لي غدا اثناء تدریسھم لي , ھل ھم شاذات ویكرھن الرجال ام انھن یفعلن ذلك لاخراج مابداخلھن وھل یعرفن رجالا غیر ازواجھن , ام انھن یفعلن ذلك من باب التسلیھ والتجدید في الجنس , ثم بدات افكر كیف لو ان زینب او ابتھال اثناء تدریسھا لي عرضت نفسھا علي , ھل سانیكھا , وكیف , صحیح انني لم امارس الجنس عملیا من قبل ولكن ثقافتي النظریھ كانت افضل من ممتازه لانني كثیر المتابعھ لافلام الجنس وكثیر القراءه للقصص الجنسیھ والكتب التي تتحدث عنھ وعن طرقھ , ھل اطبق ما اراه في الافلام , ھل اتجرا واطلب الجنس منھن , جلست في شبكة من الاسئلھ التي لا تنتھي حتى غلبني النوم , خبات جھاز التصنت ثم ذھبت للنوم. في الیوم الثاني استیقظت حوالي الساعھ الحادیة عشره ذھبت الى الحمام ثم الى صالة الجلوس , وجدت امي مستیقظھ ومعھا ابي الذي حضر من بیتھ الثاني وكانا في حالة صمت رھیب وغریب , ثم ذھبت امي لاحضار طعام الافطار , افطرت انا ووابي فقط , فقلت لامي لماذا لا تاكلي معنا فقالت : لا ارید , فاكملت فطوري مع ابي الذي اخذ یسالني عن احوال الدراسھ. انھینا فطورنا وجلسنا نتابع التلفاز وسط صمت غریب الى ان قطع ابي ذلك الصمت وامرني ان استعد للذھاب لصلاة الجمعھ , وبالفعل ذھبت انا وابي سویا , واثناء عودتنا من الصلاه اخبرني بان علاقتھ مع امي متوتره نوعا ما وانھا اصبحت عنیدة جدا في الایام الاخیره , فلذالك اخبرني بانھ سوف یذھب الى زوجتھ الاخرى ویقضي عندھا اسبوعین او ثلاثھ حتى تھدأ الامور , كما امرني ان احرص على المنزل جیدا وان انتبھ الى امي وألبي كل طلباتھا , وعندما وصلنا الى المنزل استقل سیارتھ الخاصھ وذھب. دخلت الى منزلي واخبرت امي بما قالھ ابي وسالتھا عن مشاكلھما فاخبرتي انھ تغیر في الفترة الاخیره وانھ لایحسن معاملتھا , فقالت لي : لا تھتم ولكن انتبھ لدروسك ولا تنسى انك سوف تذھب الیوم الى الاستاذه زینب لتدرسك ولكن بعد ان توصلني الى ابتھال وبعد ان تتنتھي من درسك مع زینب تاتي الى ابتھال حیث تجدني ھناك لتاخذ الدرس معھا ومن ثم نعود للبیت ولكن لا تخبر أي احد منھن انك تدرس عند الاخرى , بعد ذلك اتجھت امي الى المطبخ لتحضر الغداء الذي تناولناه معا , ومن ثم ذھبت الى غرفتي لانام قلیلا وبعد ذلك استیقظت وذھبت الى الحمام واخذت دشا سریعا , وخرجت من الحمام كانت الساعھ تشیر الى الرابعة والربع فلبست واتجھت انا وامي اللتي اكملت لباسھا الى السیاره , كان بید امي كیسا یحتوي على ملابس , فتذكرت ان الزب المطاطي ربما یكون بداخلھ , توجھنا الى منزل ابتھال لتنزل عندھا امي , وعندما نزلت امي اخبرتني بعد ان انتھي من زینب ان ارجع لھا ھنا في بیت ابتھال. توجھت الى بیت زینب والفضول ینتابني , اوقفت السیاره ونزلت وبیدي كتابي , طرقت الباب ثم فتحت لي وقالت لي تفضل , كانت تلبس ملاس شبھ محتشمھ فخطر لي ان ماكنت اظنھ عنھا من انھا سوف تتود الي كلھ من خیالي الواسع وانھا امراة ولا تفكر بالجنس مع احد سوى النساء , جلسنا في غرفة الجلوس واحضرت الشاي واخذت تسالني عن احوال الدراسھ , واثناء ذلك اتصلت بھا امي وسالتھا عني فقالت لھا : امجد عندي الان وقد بدات ادرسھ, بدات تتحدث عن الطریقھ التي سوف تدرسني بھا وانھ سیكون ھناك ثلاث حصص في الاسبوع كل یوم احد وثلاثاء وجمعھ , ثم بدات معي في اول درس وكانت رائعھ في الشرح حتى اني استوعبت الدرس سریعا وخلال ثلث ساعھ فقط اكملنا الدرس الاول , ثم اخذنا نتكلم في مواضیع عامھ , سكتت لحظھ ثم سالتني عن خبرتي في استخدام الكمبیوتر , فاجبتھا باني جید في ذلك , ثم اخبرتني ان لدیھا مشكلھ في جھاز الكمبیوتر الخاص بھا , فسالتھا عن نوع المشكلھ , فاخبرتني ان الآلھ الطابعھ لم تعد تعمل ولا تدري ماھو السبب , فاخبرتھا انني ربما استطیع ان اصل الى السبب , فقالت لي : اذا لنذھب الى غرفتي حیث الكمبیوتر , وبالفعل اتجھنا الى ھناك ودخلت غرفتھا الھادئھ وفي زاویة الغرفة الكبیره یوجد مكتب انیق وفوق سطحھ شاشة الكمبوتر , في ھذه اللحظھ كانت السعاده تغمرني لانني سوف اطلع على محتویاتھا الخاصھ , فقالت لي : ھذا الكمیوتر وھذه الطابعھ فحاول فعل شي , وذھبت لتطمئن على ابنھا الصغیر الذي كان نائما حیث ان عمره لا یتجاوز التسعة اشھر , اشغلت الجھاز واتضح لي ان تعریف الطابعة قد الغي , فطلبت منھا الدسك الخاص بتعریف الطابعھ فاخبرتني انھ فقد , فاحضرت كرسي اخر وجلست بجانبي وقالت : مالعمل الآن , فاخبرتھا انھ بامكاننا الدخول الى الانترنت وتحمیل التعریف من احد المواقع المتخصصھ بالطابعات , فذھلت وقالت لي یبدوا انك بارع جدا في الكمبیوتر , وبالفعل حملت التعریف وعرفت الطابعھ فاصبحت تعمل وشكرتني لذلك , ثم قالت لي ما رایك في جھازي الكمبیوتر , فقلت لھا یبدوا جیدا ولكن ھل تسمحین ان ارى الملفات والبرامج الموجوده بداخلھ فقالت : خذ راحتك , فقمت بالبحث عن الافلام والصور الموجوده بداخلھ ووجدت ملفا یحمل اسم )خاص جدا ( فادركت انھ ھو المطلوب , فقلت لھا ھل تسمحین لي بفتحھ , سكتت قلیلا ثم قالت تفضل ولكن لا تخبر احدا بما رایت , فتحت الملف لاجد بداخلھ ثلاث ملفات ایضا وكانت اسمائھا )صور, افلام , قصص( , وادركت سریعا انھا تخص الجنس ولكن تظاھرت بالغباء وقلت لھا ھل ھذه قصص تاریخیھ , ضحكت وقالت افتح الملف وستراھا , ولكن اتجھت الى ملف الصور مثال رقم 2 أنا شاب بلغت ال 19 عامآ لایتقصنى شیئ.. أدرس بالجامعة الأن..طبعآ جامعة خاصة مشكلتى الوحیدة ھى عدم تحكمى فى رغباتى الجنسیة تبدأ حكایتى منذ الصغر...فلقد توفى أبى وأنا مازلت صغیر كنت أبلغ ال 8 سنوات وكنت مازلت فى المدرسة الأبتدائى... عشت أنا وأمى وأختى التى تصغرنى ب 3 سنوات..وقد كانت معى بالمدرسة فى الصف الأول الأبتدائى...وفاة أبى لم تكن تعنى لى الكثیر فى ھذا السن غیر أن أمى ظلت ترتدى الملابس السوداء فترة طویلة...ولم أعد أرى والدى لیلآ كما كان حیث أن أبى كان أكبر من أمى كثیرآ كما یظھر ذلك من صورتھ المعلقة على حائط الصالون. ورثت أمى أموال كثیرة وكذاك عمارتین كبیرتین فى منطقة راقیة نسكن فى واحدة منھا. ولم یكن یزورنا غیر خالتى وخالى فقط..وأنقطع خالى عن زیارتنا بعد مشادات عدیدة بین أمى وزوجة خالى...والوحیدة التى تزورنا ھى خالتى التى تشبة أمى كثیرآ. كانت حیاتى عبارة عن الذھاب الى المدرسة أنا وأختى حیث مدرستنا مدرسة لغات مشتركة حتى الأعدادى..وكان السائق یأخذنا صباحآ ..ویعود بنا بعد المدرسة غلى المنزل..ویترك السیارة بالجراج فكان عالمى ھو البیت وأمى وأختى فقط...كانت أمى لاتتأخر عن توفیر كل متطلباتى من لعب وأتارى وبلاى ستیشن..وملابس..وكانت تعاملنى بحب شدید غیر أختى والتى كانت تشبة ملامح أبى ...والتى لم تكن جمیلة مثل أمى وخالتى وأناوكانت أمى دائمأ تصرخ فى وجة أختى لأى غلطة...أما أنا فكنت أتعامل بمنتھى الدلع. لكننى كنت أحب أختى الصغیرة جدآ لآنھا كانت طیبة ولا تتكلم كثیرآ. وبعد وفاة أبى كنا ننام نحن الثلاثة فى حجرة أمى وكان مكانى فى منتصف السریر العریض فى حضن أمى. بعد فترة طویلة خلعت أمى السواد وبدأت ترتدى ملابسھا العادیة...وكنت أشعر بأنھا تلتصق بى عند النوم وتضع رأسى داخل صدرھا ولم أكن أشعر بأى مشاعر جنسیة فى ھذا السن الصغیر...لكن عندما كنت فى الصف السادس كان یبھرنى أن أراھا وھى تبدل ثیابھا أمامى..صباحآ أو مساءآ..كحب أستطلاع وأعجاب بأناقة ملابسھا والألوان الجمیلة لملابسھا الداخلیة..أما ملابسى فكانت ملابس ولادیة بیضاء. وكانت أمى وخاصة فى الصیف ترتدى ملابس خفیفة داخل البیت وكان ھذا لایسبب لى أى أغراء فأنا مازلت صغیر...وكان شیئ عادى قد تعودت علیة. لكن كلما یزداد عمرى كنت أفھم بعض الأشیاء وتتغیر مشاعرى ونظراتى فكانت أمى تنام بجانبى ویلتصق جسدھا بجسمى وتضمنى لھا بقوة وأنا نائم لدرجة أننى كنت أستیقظ فأجد أرجلھا العاریة تحیط بجسدى ورأسى داخل صدرھا العارى فتقبل وجھى بقوة إلى أنا یعاودنى النوملم أكن أعرف معنى ما تفعلة أمى فى ذلك الوقتوعندما كنت فى أولى مراحل الأعدادى..كنت أحیانآ أجد صباحآ أن ملابسى الداخلیة تلتصق بجسدى ..وأشعر أن عضوى الذى كان مازال صغیر یؤلمنى بدأت أیضآ فى ھذة الفترة عندما أجد أختى عاریة وھى نائمة وخاصة بالصیف حیث كنا نصحى متأخرآ وأمى لیست معنا..لم أكن أغطیھا كما كنت أفعل سابقآ بل كنت انظر إلى جسدھا العارى خاصة الى المنطقة مابین فخذیھا..والتى كانت صغیرة بالمقارنة بجسم أمى المنتفخ. وبدأت عیونى تتفتح...حیث بدأت بوادر البلوغ تكتسحنى..وبعد سماعى الزملاء بالمدرسة یتداولون الحكایات حول البلوغ والأنتصاب والأستحلام..والعادة السریة... وفى یوم لیلآ شعرت أن أمى تلتصق بجسدى وأكاد أسمع تنفسھا بشدة وأن یدھا ممسكة بعضوى الذكرى ..فأنتفضت رعبآووجدت أمى مستیقظة وضمنتى الى صدرھا بسرعة..وأخبرتنى أنالذى كنت أشعر بھ كابوس... وقى الصباح شعرت بألم فى الخصیة وبأن سائل لزج یسیل من عضوى..وبالضغط على عضوى أنتصب وقذف أول سائل لى وشعرت بمشاعر جنسیة لم أعرفھا من قبلوأیضآ لم أفھم أن أمى تمارس معى ممارسات جنسیة... وتشجعت وسألت ولد من أصحابى أو ھو صاحبى الوجید الذى یجلس بجانبى..عن اعراض البلوغ...وفھمت منھ الكثیر وبدأت أنظر غلى التطورات الجسدیة التى تحدث معى ..وبدأت أنظر الى جسد أمى وأختى بنظرة مختلفة..فكانت نظرة شھوة. كانت أمى تسقینى عصیر لیلآ وتجبر أختى على النوم مبكرآ..ودائمآ عندما یحدث ھذا أجد ملابسى الداخلیة غارقة فى سائلى المنوى...وبدأت مداركى تتفتح..وقررت یومآ أن ألقى العصیر فى التوالیت بعیدآ عن عین أمى...وكما توقعتتوقعت أمى أننى قد نمت..ونامت بجانبى وأطفأت النوروبدأت تمسك عضوى الذى بدأ فى الأنتصاب سریعآوأمسكت بیدى ووضعتھا على كسھا وبدأت فى الدعك...ثم أنزلت بنطلون البیجاما وأصبحت فوقى وشعرت أن عضوى یلاصق كسھا ذو الشعر والماء الدافئ.وقذف عضوى الماء وبدأ جسدى یرتعشقامت أمى بتعدیل ملابسى بسرعة وتقلبت على الجھھ الأخرى ..ولعلھا علمت أننى لم أكن نائمآ. شعرت بسعادة وراحة جسدیة ...وفى الصباح وجدت عضوى منتصب بشدة...ففضلت أدعك فیة حتى شعرت أننى أقذف سائلى المنوى. لم تعاملنى أمى فى ھذا الیوم معاملتھا المعتادة..كانت تنظر إلى عینى..,تسألنى ماذا بك..وتسألنى أنت زعلان منى من حاجة..فأقول لھا أبدآ أنتى ماما حبیبتى...فبدأت تبدو طبیعیة. تكررت ھذة الأعمال عدة مرات لكن على أیام متباعدة..وكان ھذا یشعرنى بالتعب فلقد كنت أرغب أن تتكرر ھذة العلاقة یومیآ. فألتجئت الى النظر الى جسد أختى لكى أمارس العادة السریة لكى أشعر بالأرتیاح...وتطور النظر إلى أن أصبحت أضع یدى على جسدھا وأتحسس مكان كسھا الصغیر..أو فخاذھا وأحیانآ على بطنھا وذلك من تحت الغطاء خوفآ من دخول أمى المفاجأ الى حجرة النوم. كانت أختى قد بلغت العاشرة وكانت مازالت صغیرة لم یظھر علیھا علامات البلوغ. فى الأجازة الصیفیة وند زیارة خالتى لنا لعدة أیام...سمعت خالتى تقول لأمى كیف تسمحین غلى الأن بأن ینام أبنك فى حضنك وأختة بجانبة...دة شكلة أصبح بالغ..لازم تكون لة أوضة منفصلة وفعلآ قبل لأن تتركنا خالتى كانت أمى وضبت حجرتى وجعلتنى أنام وحیدآ. وبعد أن غادرت خالتى...جاءت أمى یومآ ونامت بجانبى بعد أن أحضرت لى عصیر مانجو...الذى شربتة ورحت فى النوم الفعلى...ووجدت نفسى غارق فى الصباح وملائتى علیھا بقع من السوائل...فعرفت أن أمى كانت فى زیارتى.. ولقد أخبرتنى أختى من ضمن كلامھا أنھا قد نامت وحیدة لیلآ وأن أمى كانت نائمة معى. لم تعد أعمال أمى الجنسیة معى تكفینى أو تمتعنى فأنا أرید أن أكون ذكرآ أفعل ولا یفعل بى...ماذا أفعل..فبنات المدرسة لا أستطیع أن أنظر لأحدھم لآنى خجول جدآ أو أخاف من رد فعل المدرسات... فأتجة نظرى ألى أختى التى بدأت تفور ویصبح جسدھا یظھر علیة بعض علامات الأنوثة فنت أستغل دخول أمى الى الحمام وأتجھ ألى سریر أختى النائمة وأعبث بیدى على جسدھا..وأمارس العادة السریة.. وكانت أصابعى تغوص بین كسھا الذى یصیر طریآ فى یدى فیزید من ھیاجى. ومازلنا فى الأجازة الصیفیة وجاء تلیفون لأمى بحالة وفاة أحد أقرباءھافأیقظتنى وأعلمتنى أنھا ستذھب الحین والأكل بالثلاجة وأنھا ستأتى لیلآ. وكانت ھذة ھى المرة الأولى التى تتركنى فیھا أمى وحید مع أختى. فور خروجھا أتجھت الى سریر أختى..وقمت بتعریتھا وأنظر الى جسدھا العارىأنتصب عضوى...ویدى تغوص فى كسھا ألى أن قذفت ونزل الماء على فخذھا ... أحضرت منشفة ومسحت الماء من على جسدھاومازالت أختى نائمة!!! بعد فترة عاودت الدخول ووجدت أختى مازالت عاریة وجسدھا یثیرنى أكثر وأكثر حیث أرجلھا منفرجة ویبدو كسھا أكبر...فأخرجت عضوى...وقربتة من كسھا لكى أشعر باللذة أكثروزادت جراءتى,,وأردت أن أشاھد كسھا...فأنزلت الكیلوت بحرص...حتى ظھر الشعر الخفیف..وبأصبعى بدأت ألعب فى كسھا الذى كان مبلل ...وھذا البلل یثیرنى كما كان یحدث مع أمى...فجدت نفسى ألقى بجسدى علیھا بدون أن أضع فى خاطرى أنھا قد تشعر..لم یعد یعنینى ذلك ألى أن قذفت كامل مائى على بطنھافنظرت الى وجھھا وجدتھا متیقظة ...فقمت وجریت خارج الغرفة ...وأتجھت الى الحمام وعدلت من ملابسى..وبقیت بالداخل متخوفآ من الخروج... وأخیرآ خرجت وبحثت عن أختى لم أجدھا..أذآ مازالت فى حجرة أمى. فدخلت أستطلع الأمر لكى أقنعھا أن لاتخبر أمى. وجدت أختى متكومة على السریر..نادیت علیھا..لم تنظر الى عینى.وقالت ماما حتعرف..الملایة أتوسخت ..قلت ماتخافیش ممكن نغیر الملایة ونغسل الوسخة وفعلا ..ولم نتحدث فیما حدث بیننا وحضرت أمى لیلآ متعبة ونامت لم تعد أمى تزورنىبعد أن تعودت على ممارسة الجنس وأذكر أننى أستغلیت دخول أمى للأستحمام...فأتجھت الى أختى مباشرة وكأنى أداعبھا ألقیتھا على السریر ونمت فوقھا ..كأننى أمارس معھا الجنس ألى أن قذفت داخل ملابسى..ولم تقاومنى أختى كأنھا تعلم ماذا أفعل..وشعرت أنھا أستمتعت بھذا العمل..وترید أن أعیدة مرة أخرى لآنھا لم تقوم من نومتھا. كان عضوى منتصب أغلب الیوم..فأمى أتلصص وأشاھد جسدھا خاصة عندما تبدل ملابسھا أمامى أو تقوم بالجلوس أمام المرأة تسرح شعرھا بعد أستحمامھا وھى شبة عاریة. لكن كان كل أھتمامى بتفریغ شحنتى فى أختى التى أجد استمتاع أكثر معھا حتى عند ممارستى للعادة السریة فجسد أختى ھو الذى یثیرنى. قبل دخول المدارس جاء موعد الأوكازیون..وأخبرتنى أمى أنھا ستخرج مع خالتى ألى السوق وسوف تتناول الغذاء بالخارج. فأتت لى فرصة الأنفراد بأختى على راحتى. فور خروج أمى...بدأت فى مداعبة أختى...وظھر عضوى المنتصب بشدة من بین بنطلون البیجاما...مما جعل أختى تضحك على منظرى... فأخرجت عضوى خارج ملابسى أمام أختى لكى تراه...فتراجعت أختى ضاحكة وجریت خارج الغرفة..فجریت خلفھا..الى أن مسكتھا من وسطھا ودفعتھا على السریر. حاولت أختى أن تدفعنى بعیدآ عنھا بیدیھا وكان ھذا الدفع یزید من أصرارى وثورتى. رفعت فستانھا ونمت فوقھا أرید أن یلامس عضوى كسھا..لكننى لم أشعر ألا بفخذھا. فرفعت جسمى وأتجھت یدى الى كیلوتھا فنزعتة الى أسفل وظھر لى جسدھا ..فالقیت جسدى علیھا وكانت قد أستسلمت لشھوتى..فبدأت أدعك فى صدرھا.من أسفل ملابسھا وأبوس بطنھا وسرتھا...وبدأت أسمع صوتھا یتأوة من الشھوة ...أمسكت عضوى وقربتة على شفایفھا وعلى وجھھا وھى مغمضة..ثمى نزلت بھ الى أسفل وبدأت أحك عضوى فى كسھا...الذى كان متجاوب معى ومملوء بالماء الدافئ وتركت جسدى فوقھا وتركت عضوى یقوم بعملة ثم جاءت لى الرعشة وبدأ جسدى ینتفضوأندفع زبى الى داخل كسھا وسمعت تأوة ألم ضعیف منھا.ألى أن قذفت كل مائى...وتنبھت أن زبى كان جزء كبیر منھ داخل كسھا..ونقط بسیطة من الدم الممزوج بالماء أسفلھا على السریر ولم تكن ھذة ھى النھایة بل كانت البدایة وكما قلت لم تكن ھذة نھایة حكایتى بل كانت البدایة فبعد أن مارست الجنس مع أختى...شعرت بسعار جنسى ..لاأعرف ماذا حدث لى..أصبحت على طول فى حالة ھیاج وأرید أن أكرر النیك خاصة مع أختى..لم أعد أرغب فى أمى...وأیضآ عندما أمارس العادة السریة لاأشعر بسعادة أو شبع أرید شیئ واحد فقط ھو أضع عضوى داخل كس أختى الصغیرة. بدأت الدراسة ولم تكن أمى تخرج من المنزل.. ولم أكن أجد فرصة للأنفراد بأختىماعدا كانت أمى تسمح لنا بالخروج یوم الجمعة للذھاب الى السینما من الساعة 3 الى الساعة السادسة ولقد كانت مجمع للسینما قریب من بیتنا وفى یوم صارحت أختى بأننى أتمنى أن أنام معاھا زى المرة السابقة...لكنھا ضحكت وقالت لا خلاص أنسى تلمسنى تانىأنت واحد مجنون.. وبالطبع من الدلع الذى تدللنى بھ أمى...ومع تركیز فكرى كلة فى الجنس لم أكن أذاكر...بل كنت أجلس على المكتب سارح مع نفسى. وكانت أمى دائمآ تقول أنت لیة مش على بعضك؟؟؟ لكن بعد فترة زاد دلع أمى لى وتدلیلھا لى..بدون سبب مباشر.. وبدأت ملابسھا تخف خاصة ملابس النوم ...وجلس بحجرتى تقرأ بحجة أنھا تراقبنى لكى أذاكر وأجلس على المكتب , لكننى أنا أیضآ كنت أتلصص النظر الى جسمھا الذى یتعرى عندما تتمدد على السریر للقرأة...أو وھى جالسة على الفوتیة أمامى ورافعة أحد رجلیھا ...فكان كیلوتھا یبدو أمامى منتفخ فعادت لى الأثارة والھیجان الى جسم أمى. یوم الخمیس بعد عودتنا من المدرسة..وجدنا الغذاء حمام محشى من أشھر كبابجى بالمدینة...ووعدتنا أمنا أن غذاء الغد أسماك وجمبرى بعد عودتنا من السینما.وكانت أمى تطعمنى بیدھا وبالطبع تترك أختى بدون أھتمام منھا !!!! فى المساء وجدت أمى ترتدى الروب لأن الجو أصبح بارد...لكن أسفل الروب قمیص نوم خفیف وعارى...وكانت كل فترة تدخل الحجرة لكى تعرف ماذا أفعل وھل أذاكر أم لا...إلى أن جلست على السریر وظھر لى فخذھا الأبیض ورأت نظراتى تتجھ الى فخذھا ..فضحكت وقالت مالك یاولد عینك حتخرج من وشك...أتحرجت جدآ وقلت لأ مافیش .وأستمرت فى الضحك وتمددت على السریر..وكل شویة ینسل الروب ویظھر جسدھا بكامل تفاصیلة حیث كانت ترتدى كیلوت صغیر جدآ...ولا تلبس سوتیان فكان أكثر من نصف ثدیھا یظھر لى ببیاضة الشاھق..وكانت أمى منشغلة بالقرأة...وأنا منشغل فى الرجاء لعضوى أن بنام. أنتفضت أمى من على السریر..وقالت أنا نسیت أشربكم عصیر التفاح.خرجت أمىوأیقنت أن الیوم یوم نیك وأن أمى ستضع المنوم لى فى العصیر. أحضرت لى أمى ثلاث أكواب..أعطتنى واحد...وذھبت لتعطى أختى كوبھا...وفى لحظة...دلقت الكوب من الشباك الى الشارع...وجلست على مقعدىحضرت أمى وفوجئت أن الكوب فارغ...وقالت لحقت تشربة...قلت لھا فى نفس واحد كنت عطشان جدآ. دخلت الحمام...ثم أتجھت الى حجرة أمى لكى أقول لھا تصبحى على خیر وكانت أختى قد نامت دخلت حجرتى فى أنتظار أمى وكنت عامل نفسى نائموبعد فترة وقبل أن تغفل عینى بجد...وجدت حركة خارج الغرفة...وأن أمى حضرت وشالت الغطاء من على جسمىوتحسست مكان زبرى...ثم خرجت. رجعت أمى مباشرة على السریر بجانبى وخلعت لى سروالى...وأمسكت زبرى بكلتا یدیھا..الذى أنتصب فى ثوانى وكانت تضع شفایفھا علیة وأشعر بأنفاسھا الملتھبة .وجدت أمى تنام فوقى وتدخل زبرى فى كسھا الذى أنزلق بسھولةوشعرت بالنار داخل كسھا وكانت تتلوى مما أثارنى فقذفت مائى بسرعة داخلھاوكنت أحاول أن لآ أحرك جسمى لكى لا تشعر بأننى متیقظ. بدأ زبرى ینكمش ویخرج..لكن أمى لم تترك موضعھا فوقى..فكانت تحك كسھا فى زبرى بشدة وحركات تزداد سرعة وأنفاسھا تصل ألى وجھى ساخنةألى أن شعرت بتدفق مائھا الملتھب بغزارة على زبرى بدأت حركات أمى تھدأ وتراخى جسدھا فوقىالى أن نزلت وأصبحت بجانبى...بعد فترة قامت وعدلت من ملابسى...وغطتنى وذھبت الى الحمام. الیوم التالى نفس ماحدث بعد أكلة الأسماك والجمبرى وكانت تظغتنى بیدیھا لكن ماحدث فى اللیل..قلب حال بیتنا. فلقد كنت أقل أثارة عن أمس...فظل زبرى بداخل أمى فترة طویلة..وأمى كانت بنفس درجة الھیجان كالأمس...لكن أثناء القذف ..أرتعش جسدى یشدة ...وصدرت تأوة من فمى..وفتحت عینى للحظة...ووجدت عین أمى تنظر لى وجسدھا كلھ فوقى أغمضت عینى سریعآوأنتحت أمى الى جانبى وجھھا فى الجھھ المعاكسة. ثم غطت جسمى باللحاف...وخرجت من الغرفة. فى الصباح ذھبت أنا وأختى الى المدرسة وكانت أمى لاتزال نائمة وھذا لم یحدث من قبل...وقالت لى أختى أتركھا. وعند العودة...وجدنا أمنا مازالت فى حجرتھامنكمشة فى السریر..أتحھت ألیھا أسألھا مابكى...قالت تعبانة شویة..ولم تنظر الى عینى...فھمت أنھا محروجة منى...ولاتدرى ماذا تفعل. حضرت لى أختى وسألتنى...ھى ماما كانت فى أوضتك باللیل...قلت مش عارف لأیة؟؟؟ قالت ماما حضرت باللیل وكانت عاریة وملابسھا فى یدھا قلت أكید كانت بالحمام.قالت أختى لم أسمع صوت باب الحمام !!! قلت مش عارفنظرت لى أختى بخبث. قررت أن أساعد أمى وأشعرھا أنى لاأعرف شیئ ذھبت الیھا وقلت لھا ماما عایز أتكلم معاكى.نظرت امى والرعب فى وجھھا.قالت خیر؟ قلت لھا أنا عایز یكون لى كومبیوتر..كل أصحابى عندھم إلا أنا. قالت أیة كمان...قلت بس.قالت أتصل بخالك وأطلب منھ یشترى وأنا حدفع لھ. أندفعت إلیھا أقبلھا...فظھر البریق فى عین أمى وأخیرآ وجھھا أبتسم. ووصل الكومبیوتر..وأحضرت أحد أصحابى لكى یبین لى كیفیة التشغیل لكن لم أرتاح لنظرات أختى لھ ولا لنظراتة لأختى...فقررت أن لاأدخلة منزلى وبعد خروجة أتجھت لأختى وزعقت لھا بینى وبینھا..فقالت أنت بتغیر علىُ؟؟؟؟ سھرت فى ھذا الیوم أنا وأختى حتى الفجر نجرب الكومبیوتر ونلعب الجیم..,طبعآ لم نذھب للمدرسة فى الصباح فقد كنا نائمبن. أحضر لى صدیقى سى دى قال أنھ فیلم جمیل. فور عودتى وقبل الغذاء شغلت الفیلموكان فیلم أباحى ..ونساء عاریة...أغلقت الفیلم بسرعة...وقررت أن أشاھدة بعد أن ینام أمى وأختى. وفعلآ شاھدت الفیلم وكانت ھذة ھى أول مرة أشاھد فیلم جنسى وتعجبت من الأجسام المثیرة..وطول عضو الرجال..وطریقة ممارسة الجنس واللحس والمص..فى ھذا الیوم قد أنزلت مرتین بدعك زبى من شدة الأثارة. بدأت أمى تخرج بعد عودتنا من المدرسة وتذھب الى منزل أختھا... حاولت أنا أمارس الجنس مع أختى لكنھا رفضت...وعرفت أنھا حائض. أخبرتھا بقصة ال سى دى...فطلبت أن تشاھدة...وفعلآ أخذتة من صدیقى مرة أخرىولكن كان الفیلم مختلففھو من الأمام والخلف أیضآ فسلمتھ لأختى لكى تشاھدة...وكنت جالس بجانبھا لكنھا قالت لن أشغلة حتى تتركنى وحیدة... فخرجت لكن أضمرت العودة. وبعد ربع ساعة دخلت حجرتى وكانتمازالت تشاھد الفیلم...فجلست بجانبھا ولم تعارض لك عملت بیوز...وقالت ممكن تسیبنى لوحدىلم أجاوبھا..لكن وضعت یدى على كتفھا وكف یدى یداعب ثدیھا...تركت أختى یدى تداعبھا وكانت فى حالة أستسلام تام.عملت بلاى للفیلموكان رجل یلحس فى كس البنت...وكان المشھد مثیر... أخرجت زبرى المنتصب وأمسكت یدھا ووضعتھا على زبرى...فتنھدت أختىوقفت بجانبھا...وأمسكت یدھا لكى أتجھ بھا الى السریر. كنت أمسك ید أختى وأسیر بھا متجھآ الى غرفة نومى وكأنھا مسیرة ونائمة مغناطیسیآ.ضممتھا الى صدرى ووضعت وجھى بجانب وجھھا وكانت مغمضة عیونھا,,وجدت وجھھا یبخ سخونة لافحة...قربت زبرى شبة المنتصب الى كسھا لكى تشعر بھ...وجدتھا مستسلمة لى فدفعتھا بھدؤ الى السریر,,وعند نزعى لبنطلون البیجامة التى كانت ترتدیة حاولت منعى بیدیھا لكنھا كانت محاولة...حیث غطت وجھھا بكلتا یدیھا..ورأیت جسدھا وبطنھا وكسھا المغطى كاملآ بالشعر...فأتجھت برأسى وشفابفى على بطنھا أقبلھا وألعقھا بلسانى..ألى أن نزلت بوجھى الى كسھا فأمسكت رأسى محاولة أن تبعدنى عن كسھا..لكننى قاومت وقبلت كسھا بقوة...فشعرت بماء ساخن ولزج على شفایفى فسمعت أه..اه منھا فزاد ھیاجى ضغطت أكسر وأكثر بشفایفى فكانت تتلوى بجسدھا الى أن لعقت بلسانى زنبورھا فسمعت أه عنیفة منھا...ووجدت زبرى منتصب بشدة فھذة أول مرة ألعق كس ..ووجدت نفسى ھائج كالثور...فنشنت زبرى الى كسھا ورفعت أرجلھا وأنزلق زبرى بصعوبة قلیلة الى داخل كسھا..وأستمریت فى الدخول والطلوع ألى أن صدرت من جسدى رعشة قویة وتدفق الماء داخل كسھاونمت كلیآ على جسدھابعد أن ھدأت أخرجت زبرى ومعھ كثیر من الماء الساخن قامت أختى مسرعة على الحمام...وغابتثم حضرت وقد أرتدت قمیص نوم أخر وكنت مازلت عاریآ وزبرى نصف منتصب فعند دخولھا قالت لى قوم ألبس ھدومك ماما ممكن تأتى الأنلبست البنطلون...قالت أختى موجھھ لى الكلام بكل جدیة..أوعى تنزل فى ماءك..أنا كدة ممكن أحمل!!!! تعجبت وقلت أنتى لسة صغیرة...قالت لأ أنا ممكن أحمل أنا كبیرة دلوقتى ,,وزملتى نبھتنى من ذلك..تنبھت وقلت لھا ھل تحكى لزمیلتك ما یحدث بیننا...قالت بالطبع لایمكن ..لكن ھى بتعلمنى حاجات كتییر ماعرفھاش. ضحكت وقلت لھا ھى صحبتك حلوة قالت زى القمر وأكبر منى بسنة...بصراحة ھى صحبتى الوحیدة... لم تأتى أمى ...وغابت وكلمناھا على المحمول أخبرتنا أنھا ستغذى بالخارج وستحضر لیلآ لأنھا عند الكوافیر وستمر على المولات مع خالتى. حضرت أمى ُ مساء ودخلت من فورھا على الحمام..ومنھ الى حجرتھا وأطفأت النوردخلت لھا وسألتھا مابكى...قالت لاشیئ مجھدة وعایزة أنام...قبلتھا وخرجت. فى الصباح صحیت فى میعادى وكانت أمى مازالت فى حجرتھا نائمة...دخلت وجدتھا مازالت أسفل الغطاء...نظرت الى وجھھا وجدتھا متیقظةسألتھا مابكى...قالت لآشیئ دخلت الحمام أخذت الدش وخرجت ...ولبست ملابسھا وخرجتقلت لھا تحبى أنزل معك..قالت لا لن أتأخر...وحضرت أمى أیضآ لیلآ وتحججت بالتلیفون أنھا تقضى بعض الأعمال لم یكن لى رغبة أن أمارس الجنس ولا أختي حاولت معى...شعرت أن شیئ یحدث عند دخول أمى الى سریرھا دخلت خلفھا وقلت أنا حنام بجانبك الیوم وأختى تنام فى حجرتى...قالت أنا عایزة أنام بمفردي الیوم..قلت لن أتركك...وتمددت بجانبھا.أعطتني أمي ظھرھا لتنام لم أستطیع النوم.جلست أفكر...ھل أمى تحتاج الجنس..لأننى منذ مدة طویلة لم تنام معى وھى مازالت كلھا أنوثة تذكرت ماكان یحدث معى من أمى من لقاءات جنسیةفشعرت بالھیاج وأنتصب زبرى...مماشجعنى أن التصق بطیز أمي ووضعت بدى على أردافھا كأننى نائم.تركت أمى یدى تعبث فى فخاذھا..لاأعرف امازالت نائمة أم جاءتھا ثورتھا الجنسیةأخرجت زبرى من تحت ملابسى...ووضعتھ بین فخذیھا من الخلف شعرت بالدفئ مما زاد من أنتصاب زبرى...لم تتحرك امى داومت على احك زبي بین فخذیھا الى أن قذف بالماء...وأیضآ ظلت أمى بدون أن تتحرك خرجت وتركت كل شیئ كما كان.وبعد فترة ذھبت الى غرفتى ونمت بجوار أختى التي كانت نائمة.